جلست في حيرة من أمري
لقد طال الغياب ونفد صبري
وحين عجز اللسان عن التكلم
قررت أن أكتب شيئا استرجع به أنفاسي
حملت قلمي المتواضع بين أناملي
وبدأت اكتب و اكتب و اكتب
....حتى نفد الحبر على ورقي
وفي النهاية بدأت أقرا من البداية
لكني وجدت نفسي لم اكتب سوى
*اشتقت إليك حبيبي*
نعم وكيف لي أن اكتب شيئا آخرا
غير أني اشتقت إلى أغلى شخص عندي
اشتقت إليه اكتر من أي شيء...
اشتقت إلى حبيبي......
نعيمة